السبت، 31 مارس 2012

اطلاق مشروع "نادي المواطنية 2012" في الهرمل

أطلقت" جمعية الهرمل الشبابية الإنمائية" مشروع "نادي المواطنية 2012" بالتعاون مع مكتب "المبادرات المحلية" في لبنان، في احتفال أقيم في مركز الجمعية في الهرمل.

بعد النشيد الوطني اللبناني ألقى علي هيثم كلمة الشباب المنتسبين إلى الجمعية، مؤكدا اهمية "انخراط الشباب في مثل هذا النوع من النشاطات التي تساهم في التوعية والوصول إلى مجتمع أفضل".

ثم ألقت أديبة الساحلي كلمة الجمعية فأشارت إلى ان "فترة المشروع تمتد لعشرة أشهر، وهي مقسمة إلى قسمين بحيث يترك المجال لإفادة ما يقارب 250 شابا من شباب المنطقة بالنشاطات التي يتضمنها".

ولفتت إلى أن "اشتراك الشباب في المشروع هو مجاني بحيث يتأمن لهم النقل، كما أنهم سينفذون مشاريع إنمائية كحملات النظافة وتوزيع 100 سلة نفايات في منطقة الهرمل" .

الجمعية اللبنانية للدراسات احتفلت بعيد المعلم

نظمت الجمعية اللبنانية للدراسات والتدريب، بالتعاون مع مكتب المبادرات المحلية في لبنان، احتفالها التكريمي للأساتذة في منطقة بعلبك - الهرمل بمناسبة عيد المعلم في قاعة تموز في بعلبك، بحضور المدير العام للتعليم المهني والتقني الدكتور احمد دياب، المدير العام لقوى الامن الداخلي اللواء اشرف ريفي ممثلا بالرائد معروف حرب، مفتي بعلبك - الهرمل الشيخ خالد صلح، مؤسس الجمعية الدكتور رامي اللقيس، رؤساء بلديات ، مدراء المدارس والمعاهد وفاعليات تربوية واجتماعية.
بعد النشيد الوطني،رحب عريف الاحتفال احمد الساحلي بالحضور، ثم ألقى الدكتور رامي اللقيس كلمة جمعية الدراسات أشار فيها إلى أن "تكريم المعلم يأتي هذه المرة من مجموعة طلاب أكاديمية الشباب السابعة والتي تنطلق من مسلمات أساسية، وتنطلق من أن المؤسسة التربوية هي الوطن وان التربية المدنية الوطنية في المدارس والمعاهد والجامعات هي الأساس في بناء المواطن الصالح، ولذلك يجب أن تبقى المؤسسة التربوية تربي على حب الوطن وحب جميع أبنائه من دون تفرقة وتمييز ومن دون الاستخفاف بالآخر، فهي تعلم الشباب احترام بعضهم البعض وليس الإستقواء بالطوائف والمذاهب".
وأضاف "إن المؤسسة التربوية هي طريق الحياة وممر النجاح وساحة العمل والعطاء بحيث يتدرب الشباب فيها على خدمة المجتمع".
وطالب اللقيس "المؤسسات التربوية بتوجيه طلابهم نحو التطوع والعمل المدني، فيستطيع الشباب التطوع في بلداتهم والمساهمة في زراعة الأشجار والورود في الأمكنة العامة كما يفعل باستمرار طلاب الأكاديمية في الجمعية اللبنانية للدراسات والتدريب في فروعها الأربعة (بعلبك، العين، بيت شاما والهرمل)".
ثم ألقى الدكتور احمد دياب كلمة اعتبر فيها انه "مهما حاولنا ان نعطي المعلم فلن نستطيع أن نفيه حقه فهو أساس العائلة والوطن".
وتحدث عن التعليم المهني والتقني مشيرا إلى أن "تنمية مهارات العمل والتدريب هو عامل مهم في التربية والتنمية الاجتماعية والاقتصادية ومكافحة الفقر وذلك في إطار تحقيق أهداف التعليم للجميع ومن خلال إطلاق مشاريع ومبادرات عدة دولية وإقليمية تتعلق بكيفية المبادرة والريادة في برامج التعليم المهني والتدريب"، مشيرا إلى أن "هناك مشروع قانون مدرج على جدول مجلس الوزراء يتعلق بتطوير التعليم المهني في لبنان".
وقدمت فرقة الشرق للفلكلور الشعبي لوحات فنية، كما تم عرض فيلم يشرح مراحل أكاديمية الشباب. وفي ختام الاحتفال جال الحضور على معرض طلاب الأكاديمية الذي حمل عنوان "معايدة الطلاب لأساتذتهم"، وقطع دياب واللقيس قالب الحلوى.

الأربعاء، 28 مارس 2012

جمعية تراث.كم تطلق مشروعها "الارث الثقافي يجمعنا"

"الارث الثقافي يجمعنا" عنوان المشروع الذي اطلقته جمعية تراث.كم بالتعاون مع مكتب المبادرات المحلية في لبنان في مركز الجمعية في بعلبك بحضور حشد من الفعاليات التربوية والاجتماعية.
بعد النشيد الوطني اللبناني اوضح رئيس الجمعية فادي الططري ان جمعية تراث.كم تعتني باحياء التراث الجميل، وتطوير التسويق السياحي لمنطقة بعلبك، عبر الاضاءة على جمالية التراث والسياحة الراقية.
واضاف،  ان هدفنا هو نقل الماضي بعين الحاضر، وجذب الانتباه المحلي الى ما يجمعنا، والايمان بأن ما يجمعنا هو التراث، لذلك كان مشروع "الارث الثقافي يجمعنا" الذي يستفيد منه 100 شاب، يتلقون تدريبات على التصوير الفوتوغرافي ومعالجتها وصناعة الافلام التراثية ووضعها على الانترنت والتسويق لها اعلاميا، بالاضافة الى تفعيل دور الشباب المشارك من خلال ورش تدريب تتضمن مواضيع كالمواطنية وحل النزاعات الداخلية والتواصل الاجتماعي.
وختم الططري بالاشارة الى ان المشروع سيتضمن معارض صور تراثية وحرفية وانه سيختتم باعداد دليل سياحي عن منطقة بعلبك بالاضافة الى موقع الكتروني خاص بالتراث.
وتضمن حفل الافتتاح معرض صور فوتوغرافية تراثية وعرض افلام تراثية من اعداد طلاب مشروع "الشباب والتراث" في الجمعية.

الجمعية اللبنانية للدراسات والتدريب تحتفل بيوم المرأة العالمي

نظمت الجمعية اللبنانية للدراسات والتدريب احتفالا بمناسبة يوم المرأة العالمي في قاعة تموز في بعلبك بحضور القائم باعمال السفارة الهولندية في لبنان فوندر فودي ممثلا السفير الهولندي، رئيس الجمعية اللبنانية للدراسات والتدريب الدكتور رامي اللقيس وحشد من الفعاليات التربوية والاجتماعية.
بعد النشيد الوطني اللبناني تحدث عريف الاحتفال علي نزها فأشار الى ان الاحتفال يأتي ضمن برنامج "تمكين المرأة سياسيا" الممول من سفارة مملكة هولندا في لبنان والذي يضم 120 سيدة من مختلف المناطق اللبنانية حيث يعنى البرنامج بتدريب السيدات على العمل العام والمشاركة السياسية للمرأة.
ثم القى المحامي صلاح زعيتر كلمة جمعية الدراسات حيث اعتبر ان احتفالنا بيوم المرأة العالمي يأتي انطلاقا من وعينا باهمية دور المرأة ومشاركتها السياسية، ولاننا نؤمن بحقوق الانسان وبالمساواة دون تمييز او تفريق لاي سبب كان.
واضاف، تشكل المرأة نصف المجتمع ونسبة السيدات في المجالس المحلية في منطقة بعلبك الهرمل هي فقط 2%، فحجم المشاركة السياسية للمرأة له دلالات على مدى النهوض الحضاري وهو مؤشر هام من مؤشرات النمو الاجتماعي.
واشار زعيتر ان ضعف مشاركة المرأة في الحياة السياسية له اسباب عديدة منها، الثقافة العامة السائدة في المجتمع والسياسات المتعاقبة وغياب الارادة السياسية لدى اصحاب القرار بالاضافة الى سبب يتعلق بالسيدات انفسهن وعدم رغبتهن في تحمل مسؤوليات اجتماعية وانمائية.
بدوره اعتبر القائم باعمال  السفارة الهولندية في لبنان فوند فودي ان مشاركة المرأة في العمل السياسي ضعيفة لذلك كان مشروع "تمكين المرأة سياسيا" الذي تنفذه جمعية الدراسات والذي يتكامل مع اهدافنا الساعية الى تمكين المرأة سياسيا والذي يزيد في مهارات المرأة خاصة من الناحية المعلوماتية والاعلام الاجتماعي من اجل اتاحة الفرصة لها للتعبير عن رأيها.
والقت السيدتان دلال ضاهر ولينا ايوب المشاركتان الى مشروع "تمكين المرأة سياسيا" كلمة في المناسبة.
وفي ختام الاحتفال تم توزيع ورود للسيدات وسلم ياسر الديراني منحوته للقائم باعمال السفارة كما تخلل الاحتفال معرض للرسم الحي لرسومات لها علاقة بالمناسبة.

الجمعية اللبنانية للدراسات والتدريب تنظم معرض الاختصاصات الجامعية

نظمت "الجمعية اللبنانية للدراسات والتدريب" بالتعاون مع مكتب "المبادرات المحلية"، ثلاث معارض للاختصاصات الجامعية في بعلبك، العين وبيت شاما، بمشاركة جامعات ومؤسسات المجتمع المدني.
واوضح وليد الرفاعي باسم جمعية الدراسات ان المعرض "يهدف الى مساعدة حوالى 2000 طالب وطالبة من منطقة بعلبك الهرمل، للتعرف على جامعات المنطقة واختيار الاختصاصات الجامعية الملائمة لامكانياتهم وتوجهاتهم، ويهدف ايضا الى تعريف جيل الشباب على عمل مؤسسات المجتمع المدني، مما يفتح امامهم فرصة الانضمام الى جمعيات مدنية ويطور قدراتهم الشخصية والمعرفية ويعزز عمل هذه الهيئات".
ورأى ان "التطور المعرفي عند الشباب، يساهم في تنمية القدرات العلمية المحلية والتخفيف من هجرة الطلاب، عبر توفير الخدمة العلمية واختيار الاختصاصات العصرية المنسجمة مع سوق العمل".
واعلن ان المعرض "ينفذ في مراكز الجمعية الثلاثة ، لايصال هذه الخدمة الى جميع طلاب بعلبك - الهرمل"، لافتا إلى ان الجمعية "تقوم بنقل جميع الطلاب من مدارسهم الى مراكز المعرض وتعيدهم الى المدرسة دون اي تكلفة".
واشار الى ان الجامعات المشاركة في المعرض هي "القديس يوسف، AUL، LIU، AUST، الاسلامية، اللبنانية كلية العلوم - الفرع الرابع - معهد العلوم التطبيقية "CNAM" ومعهد "ECC". اما الجمعيات الاهلية المشاركة فهي: اللبنانية للدراسات والتدريب، الشبكة الشبابية اللبنانية، اللبنانية لدعم الطالب، النادي الثقافي - اليمونة، فرصة، تراثكم، تواصل - الهرمل، الهرمل الانمائية وجسور - عرسال".

جمعية تواصل تطلق مشروعها الاول "الشباب و الرياضة " في الهرمل

لم يرض مجموعة من شباب الهرمل بواقعهم الرياضي فاعلنوها ثورة مبنية على العمل الجاد الهادف الى تنمية الرياضة بالتزامن مع تنمية روح المشاركة المدنية فكان مشروع "الشباب والرياضة" لجمعية تواصل في الهرمل فاطلقت الجمعية مشروعها الاول في احتفال اقامته مركزها في الهرمل بحضور حشد من الفعاليات الاجتماعية والتربوية و ممثلي الجمعيات الاهلية و المدنية.  
بعد النشيد الوطني اللبناني تحدث مدير المشروع   سامر موسى فتناول واقع الشباب والرياضة في المنطقة والذي استدعى العمل على  مشروع "الشباب والرياضة" الذي يهدف الى  بناء الانسان المواطن، متمنيا ان يكون هذا المشروع مشجعا لكل جمعيات المجتمع المدني في منطقتنا المحرومة للعمل على تحسين مستوى الرياضة والروح الرياضية.
واضاف موسى ان المشروع ينفذ بالتعاون مع مكتب المبدرات المحلية في لبنان.
ثم شرح منسق المشروع يوسف الجوهري المراحل التي سيمر بها مشروع "الشباب و الرياضة " الذي يمتد على ستة اشهر بحيث يتوزع الطلاب المشاركون على  اربع فرق رياضية من اربع مدارس مختلفة, ويتلقى كل فريق تدريبا مدنيا في الجمعية و تدريبا رياضيا في الملعب، مضيفا ان الهدف من  التدريب المدني والرياضي  هو تنمية المشاركة المدنية و الاجتماعية لدى المتدرب  وتنمية شخصيته و تفعيل طاقات الشباب بشكل ايجابي و تفعيل الحوار بينهم.
وختم بالاشارة الى ان المشروع يحتوي نشاطات اخرى مثل حملة نظافة و دورات رياضية ورحلات ترفيهية تهدف الى تعرف الشباب على مناطق خارج منطقتهم.

جدارية ومسرحية للجمعية اللبنانية لدعم الطالب في بعلبك

نفذ  طلاب الرسم في الجمعية اللبنانية لدعم الطلاب  بالتعاون مع نقابة الفنانين في البقاع جدارية في حي آل الصلح في بعلبك، تحت عنوان " النظافة  خير ثراث"
واوضح رئيس الجمعية الدكتور عباس شمص ان ما يزيد عن 20 طالبا من الجمعية شاركوا خلال ما يزيد عن ستة اشهر في مشروع "الشباب والتغيير" الذي ننفذه بالتعاون مع مكتب المبادرات المحلية في لبنان، والذي يهدف الى تنمية مواهبهم وقدراتهم، وتعزيز مشاركتهم في العمل العام، فكانت هذه الجدارية التي ركزت على موضوع البيئة واهمية النظافة، كما كانت فرصة لهم للتعبير عن مواهبهم  وتوجيه رسالة حول اهمية النظافة  ودور كل  مواطن  في المشاركة الفاعلة في المجتمع.
وفي نفس المشروع قدم طلاب المسرح في الجمعية اللبنانية لدعم الطالب للمرة السابعة مسرحية في مدرسة الراهبات في بعلبك حملت عنوان "لما كان ببطن امه" والتي جسدت كما يقول الدكتور شمص رسالة مهمة خصوصا لجهة المعاني والانتقادات التي تعالجها والمرتبطة بموضوع الانظمة الامنية وكيفية تعاملها مع المواطنين وهي من اخراج اساتذة المسرح في الجمعية