الأحد، 8 يناير 2012

دورة في تعلم اللغة الانكليزية للهيئات الاهلية


استكمالا لبرنامج "تمكين الهيئات الاهلية في منطقة بعلبك الهرمل"  الذي نفذته الجمعية اللبنانية للدراسات والتدريب والهادف الى  تمكين الجمعيات الاهلية في المنطقة لكي تمتلك القدرات والكفاءات البشرية لتحقيق اهدافها والقدرة على التواصل والتشبيك لتستطيع الحصول على مشاريع وبرامج، وبعد الانتهاء من التدريب على الموضوعات التالية: ادارة الجمعية، الاعلام الاجتماعي، الاعلام، التشبيك، كتابة وادارة المشاريع واقامة مؤتمر الهيئات المانحة وبناء على طلب الجمعيات قدمت الجمعية دورة مجانية في تعلم اللغة الانكليزية لاعضاء الجمعيات في المركز اللبناني لتعليم اللغة الانمكليزية والكومبيوتر ( LCEC) لما في ذلك من اهمية في تمكين عمل الجمعيات والتواصل مع المؤسسات المانحة.

الخميس، 5 يناير 2012

اليوم العالمي لحقوق الإنسان في بعلبك والهرمل

نظمت «الجمعية اللبنانية للدراسات والتدريب»، بالتعاون مع «مكتب المبادرات المحلية في لبنان»، سلسلة احتفالات لمناسبة «اليوم العالمي لحقوق الإنسان» في ثانويات «الراهبات»، و«الحكمة»، و«ناشيونال كولدج»، و«البنات الفرنسية الرسمية»، و«تمنين التحتا»، و«العين» و«اللبوة» في قضاء بعلبك، وثانويتي «سهلات الماء» و«الهرمل النموذجية» في قضاء الهرمل.
وتضمنت الاحتفالات توزيع بنود «الإعلان العالمي لحقوق الإنسان»، والتوقيع عليها، بالإضافة إلى رسومات وأعمال مسرحية، أعدها طلاب «أكاديمية الشباب» في فروع الجمعية الأربعة، الموزعة في مدينة بعلبك، والعين، وبيت شاما، ومدينة الهرمل. واعتبر مدير التدريب في «الأكاديمية»، المحامي صلاح زعيتر أن «حقوق الإنسان هي حقوق طبيعية، وملازمة للإنسان، لذلك نعمل لتعريف الشباب الى حقوقهم، ليطالبوا بتحقيقها صونا لكرامتهم ووصولا لتحقيق المساواة». وأضاف «إن الهدف من أكاديميات الشباب هو تعزيز التواصل والحوار بين الشباب، بمختلف فئاتهم وانتماءاتهم، وتقوية حضورهم الاجتماعي، وتحقيق مشاركتهم الفعلية من خلال النشاطات المدنية، والاهتمام بالمناسبات الوطنية كاحتفالهم في اليوم العالمي لحقوق الإنسان».

الدراسات والتدريب تعايد اللبنانيين


احتفلت الجمعية اللبنانية للدراسات والتدريب بعيد رأس السنة في قاعة تموز في بعلبك باجواء من الفرح والسرور تشاركتها مع المدعوين من اهالي منطقة بعلبك الهرمل حيث تخلل الحفل رقصات فولكلورية لفرقة الشرق,عشاء, بالاضافة الى مفاجآت وتوزيع هدايا.
وبذلك ودع المحتفلون عام 2011 الذي كان عاما حافلا بنشاطات وبرامج ومشاريع الجمعية مع التمنيات بان يكون عام 2012 عاما افضل للجميع والذي بدأته الجمعية بريع الحفل لمنح خاصة بمعهذ الـ ECC ولفتح مجال للشباب بالعثور على فرص عمل.
 الجمعية اللبنانية للدراسات والتدريب تعايد اللبنانيين عامة واهالي منطقة بعلبك الهرمل خاصة وتتمنى لهم عاما مليئا بالامن والامان والنمو والانماء.

حلقة حوار للسيدات مع الاعلامية دندش في فرع الهرمل



ضمن مشروع تعزيز مشاركة المرأة في العمل العام نظمت الجمعية اللبنانية للدراسات و التدريب-فرع الهرمل حلقة حوار مع الإعلامية أوغاريت دندش في مركز الجمعية.
بعد ترحيب من مدير فرع الهرمل في الجمعية أحمد الساحلي بالاعلامية دندش والحضور بدأت أوغاريت حلقة الحوار بمقدمة تناولت فيها منهجية التفكير عند المرأة و القناعة بأنها تريد العمل، ثم تناولت حالة المجتمع الريفي وما فيه من صعوبات تعتبر حواجز أمام المراة تراها  في البيت و المدرسة و المجتمع.
وتناولت  فكرة الصعوبات في مجتمع المدينة مضيفة  أن هناك صعوبات تعترض طريق المرأة قد تختلف بمواضيعها عن مشاكل الريف لكنها جميعاً تشكل عائقاً أمام تقدم المرأة، و ان الرجل قد يكون ضحية العادات الإجتماعية مثله مثل المرأة وأن المرأة ما زالت في بداية نضالها لتوسيع أدوار العمل والرجل مستفيد من عمل المرأة.
ثم جرت عملية طرح اسئلة ونقاشات تناولت المواضيع التالية: المرأة هي إنسان منتقص الحقوق، الإستقلالية لدى المرأة تبدأ في لحظة الإنتاج
وفي الختام   تحدثت السيدات عن بعض تجاربهم في العمل و عن الصعوبات التي تعرضوا لها.

وفد يمني من المنظمات غير الحكومية يزور الجمعية اللبنانية للدراسات والتدريب


زار وفد من منظمة "شركاء – اليمن" مركز الجمعية اللبنانية للدراسات والتدريب في بعلبك في اطار الزيارة الميدانية للمنظمات والبرامج اللبنانية العاملة في حل النزاعات وبناء السلام ضمن برنامج "تحقيق النزاعات المجتمعية حول مشاريع التنمية"
بداية رحب مؤسس ورئيس جمعية الدراسات الدكتور رامي اللقيس بالوفد وتحدث عن برامج الجمعية خاصة تلك المتعلقة بالشباب وآليات حل النزاعات واعتبر ان لبنان يعاني من انقسامات طائفية ومذهبية تشكل حجر عسرة في طريق التنمية وهي معوق اساسي لها، يضاف اليها التركيبة العائلية و الانماء غير المتوازن خاصة في منطقة البقاع الشمالي، لذلك نحاول من خلال برامجنا المتنوعة التخفيف من حدة تأثيرات هذه العناصر.
واشار الى ان الجمعية قامت باعداد دراسة عن واقع النزاعات في البقاع وطرق حلها كما اعدت دليلا لآليات حل النزاع.
بدوره اعلن نائب المدير التنفيذي لمنظمة شركاء – اليمن عبد الحكيم عفيري ان الوفد يضم مدربين من اربعة محافظات يمنية يعملون على نشر ثقافة السلم الاجتماعي وحل النزاعات ونشر فكرة الحلاية الفردية، وان الزيارة الى مركز جمعية الدراسات تهدف الى تبادل الخبرات في آلية حل النزاعات.
ثم قدم العفيري درعا تذكاريا للدكتور اللقيس.